اسْعَ للحفاظ على مستوى ثابت من الأداء في جميع مراحل العمل على الأهداف، وتفادَ الحماس قصير المدى. عندما تتطلّب التحديات أن تواجهها بالتضحيات المالية والأدبية والوقتية، كن سخيًّا مع نفسك وابذل لنجاحك ما يلزم. استعن بالصبر وذكّر نفسك أنه ما من تحدٍّ إلا وفي يوم من الأيام سيكون ماضيًا ولن يتبقى لك إلا جهدك ونتيجته.
- حارب عادة التسويف بكل قوتك وتغلّب على أسبابه الجذرية، وانطلق نحو أهدافك مباشرة
- قد يكون هدفك كبيرًا للغاية (قسِّمه لوحدات أصغر)، أو قد يكون عمله شيئًا كئيبًا بالنسبة لك (راجع دوافعك)
- قد تكون تخشى عدم النجاح فيما تعمل (نفّذ العمل على أية حال)، أو تسعى للكمال في النتيجة (كن واقعيًّا)
- اعلم أنه إذا كان هناك شيء يمكن عمله في “أي وقت” فإنه غالبًا لن يؤدَّى في “أي وقت”؛ تحرّك الآن نحو هدفك
- تعامل مع الحياة ببساطة متفهمًا سنة الله Y في الأرض، والقواعد والقوانين والسنن الثابتة
- تخضع الحياة لمجموعة من القواعد (السنن الكونية) الثابتة، وهذه الأسس بسيطة للغاية ويمكن استيعابها سريعًا
- ركّز أثناء يومك على الانطلاق من داخلك كشخص مسئول، واعمل ما هو مطلوب منك، مع العناية بالتوافق مع السنن
- اعلم أنك تصنع تجاربك في الحياة أولًا في عقلك، ثم لاحقًا في عالمك المحيط من خلال تنفيذ ما تصوّرت؛ كن حكيمًا
- اعلم أن بذور التقدّم للأمام ليست خارجك وإنما هي بداخلك، فاعمل منطلقًا من هناك
- إن التقدّم في الاتجاه الصحيح أهم كثيرًا من التقدّم في حد ذاته؛ لأن الوجهة هي التي تحكم محطة وصولك
- في هذا الزمان المليء بالأحداث لا يمكن لعقولنا استيعاب كل هذه الضغوط، وإنما يمكنها التركيز على الهدف
- انطلق لأهدافك من الداخل، وانطلق إلى مستقبلك بدلًا من الانطلاق من الماضي، فكِّر فيما يمكن أن تكونه غدًا
- تذكّر أن الحسن من الأعمال هو عدو الأحسن، وتحدَّ نفسك على الدوام للتنمية المستمرة
- إن الحسن من الأعمال مقبول للكثيرين، والقبول بالحسن يعني أننا سنعترض على أية محاولات لنكون أحسن
- عندما يواجه الناس شيء صعب أثناء اجتهادهم يفعلون ثلاثة أشياء: الغضب، أو الاعتزال، أو التفكير في الاحتمالات
- اختر التفكير في الاحتمالات وأطلق طاقتك العقلية لتُصبح أكثر انفتاحًا ومشاركة؛ لأن الميل للأهواء يحبط طاقاتك