إذا كنت قد مللت الحياة التي تعيشها، أو كنت لا تستطيع الاستيقاظ كل صباح رغبة متأججة في إنجاز الأعمال فإنك لا تمتلك ما يكفى من الأهداف المحفزة المناسبة لك فعليك:
- أن تفسّر فقدك لعمل ما أو ضياع الفرص من أمامك مرجعه عدم وجود هدف واضح لك.
- الأهداف تحرك طاقاتك البدنية والذهنية، وتثرى قوتك النفسية والمعنوية.
- كل الناجحين في تاريخ البشرية كان لهم أهداف يصبون لتحقيقها، ويستبعد أن يصل أي شخص لأى شيء دون وجود أهداف يسعى لتحقيقها.
- اتخذ الإجراءات العملية لأهدافك وكن أكثر قدرة على مواجهة المعوقات المتوقعة فإنها تكون بمثابة حافز على الصمود والثبات ودليل على قوة الأهداف المرجوّة.