إن إدارة المعرفة تقدم العديد من الفوائد التي ينتج عنها إدارة العمل بأسلوب ذكي ومتطور في المؤسسات. من هذه الفوائد ما يأتي:
- تقديم الخدمة المتميزة للعميل و إرضاؤه كأفضل ما يكون.
- تحسين عمليات صنع واتخاذ القرار.
- تطوير الابتكار للوصول إلى الأدوات المناسبة والملائمة لحل المشكلات الحالية.
- صنع وسائل وخدمات جديدة.
- تقليل ازدواجية الجهد والوقت والمال.
- تبسيط الإجراءات عبر حذف العمليات غير الضرورية والتركيز على صميم العمل.
- تحقيق الرضاء الوظيفي عند العاملين.
- زيادة فاعلية وكفاءة الإدارة.
- تهيئة صانعي القرار لتحقيق أقصى استفادة من تطويع موارد المؤسسة المتاحة بالشكل الصحيح وبالوقت المناسب.
- التمكن من استيعاب التجارب السابقة والاستفادة منها.
ترجع أهمية إدارة المعرفة لأسباب عديدة، منها ما يلي:
- تعظيم القيمة البشرية للعاملين في المؤسسة.
- بناء وتشييد العقول البشرية عالية التميز.
- تنمية وإدارة رأس المال الفكري.
- تنمية المهارات الابتكارية.
- تعظيم الاستفادة من جميع البيانات والمعلومات في المؤسسة بصورة نظامية.
- تحقيق التميز في ظل الظروف الغامضة وغير المؤكدة، وفي إدارة الأزمات.
- الحفاظ على التميز التنافسي لمؤسسات الأعمال.
تقليل حالات عدم التأكد والحد من المخاطر المتوقعة