أحيانًا بسبب رغبتك في النجاح قد تجعل الحياة أصعب على نفسك من دون داع، فهوّن عليك الأمر. إن طرق النجاح مليئة بالتحديات، لكن الرحلة لا يجب أن تكون صعبة بنسبة 100%؛ انظر لخياراتك السهلة. مع زيادة مستوى نجاحك ستزيد التحديات صعوبة، ولكن الحياة عمومًا ستكون أسهل، فاستفد من ذلك وركّز عليه.
- أعط نفسك ونجاحك الأولوية في حياتك من أجل أن تستطيع إعطاء الغير ما يستحقونه
- كثير من الناس يبرِّر تأخره في الحياة بسبب الآخرين وتضحيته من أجلهم، وهذا للأسف مبرِّر غير واقعي بالمرة
- إن نجاحك سيفيدك والآخرين، وعدم نجاحك سيضرك ولن ينفع الآخرين في شيء؛ اعلم أن فاقد الشيء لا يعطيه
- لا ينظر الناس بصورة إيجابية لهؤلاء الذين لم يحققوا الكثير في حياتهم، وللأسف هذه حقيقة يجب أن تعلمها اليوم
- احذر من الظهور بوجهين في الحياة أو العمل لأن ذلك سيضرُّك شخصيًّا وكذلك سيضر بسمعتك
- بعض الناس قد يظهرون بصورة جيدة في المواقف التي تعنيهم، ويتصرفون بصورة مغايرة وسيئة في مواقف أخرى
- إن الظهور بوجهين يضر بصاحبه كثيرًا نفسيًّا لأنه سيحاول تغيير أوضاعه كثيرًا في ظل غياب القيم الواضحة لديه
- عندما يشك الناس في مصداقية ذو الوجهين فإن ذلك يضر كثيرًا بسمعته ويضع عليه الضغوط أكثر للتجمُّل أمامهم
- اسأل نفسك الأسئلة المناسبة؛ لأن السؤال مفتاح الإجابة، وركز على أسئلة “كيف أفعل؟”
- الناجحون دومًا لديهم حس فضولي حول نجاحهم وما يوصلهم إليه؛ اطرح على نفسك دومًا الأسئلة الهادفة
- بعد طرح السؤال ابدأ في تحصيل الإجابات من مصادر العلم الموثوقة، ودومًا اجعل محور الأسئلة سؤال “كيف؟”
- إن العمل بما تعلم من طرق الخير هو الطريق الوحيد للنجاح، اسأل، ثم تعلّم، ثم اعمل بما تعلم بكل ثقة