إن التحكم في الاجتماع لا يعنى فقط السيطرة وعدم حدوث خلل ينال من النظام والهدوء، وإنما التحكم يعنى أن تسير الأمور في اتجاهها السليم المرسوم لها، وذلك يحتاج إلى دقة ملاحظة وانتباه، وأيضاً تحكم في النفس والتصرفات، لذلك ينبغي أن نراعى الآتي:
- قراءة الإشارات الجسدية السلبية لدى الآخرين مثل الاعتراض والرفض، واللامبالاة – السلبية.
- عدم السماح للمناقشات الجانبية وطرح كل القضايا على الملأ.
- التحكم في الغضب والانفعال، والتروي والتفكير في الكلام والمواقف قبل إصدار الحكم.
- تقييم سير الاجتماع وذلك أثناء العمل أو في فترات الراحة وذلك لتحديد مراحل الخطوات المستقبلية.
- إثارة النقاش إذا حدث نوع من الفتور ونقص الحماس في الاجتماع.