إستراتيجيات القوى العاملة هي عبارة عن الخطط طويلة الأجل، والموازنات والبرامج قصيرة الأجل التي تتناول طلبات المؤسسة واحتياجاتها. تهتم هذه الإستراتيجية بالموارد التي يتم تدبيرها من خارج المؤسسة وداخل المؤسسة.
تخطيط الموارد الداخلية يعني التنبؤ والاهتمام بمخرجات برامج التدريب الداخلية في المؤسسة، ومقدار الفاقد الناتج من دوران العمالة، وكذلك مشكلة التغيب عن العمل وعلاجها. فيما يعني تخطيط الموارد الخارجية التركيز على حجم ومدى العرض من القوى العاملة من خريجي المدارس المختلفة، والعرض من الخبراء المؤهلين وخريجي الجامعات الموجودين بالسوق المحلي والدولي.
يتم وضع الإستراتيجيات الآتية من قبل إدارة الموارد البشرية:
- إستراتيجية الابتكار: يتم وضعها عن طريق معرفة وتحديد الفرص الممكنة والمتوافرة للاستفادة من الموارد البشرية بفعالية أكثر.
- إستراتيجية التعيين: توضح كيف يمكن الحصول على الموارد البشرية اللازمة لمواجهة الاحتياجات المطلوبة.
- إستراتيجية الحفاظ: تصف الإجراءات الواجب أداؤها لتتمكن المؤسسة من الحفاظ على العاملين فيها.
- إستراتيجية التطوير: تعني الإجراءات الخاصة بتحسين وتطوير مهارات الأفراد حتى يتحملوا مسئوليات أكبر، مع تحديد مخرجات برامج التدريب المطلوبة.
- إستراتيجية المنفعة: توضح الاتجاهات الخاصة بتعظيم الاستفادة من التكاليف المنفقة عبر تحسين إنتاجية العاملين.
- إستراتيجية المعلومات: توضح كيف يمكن للمؤسسة أن تطور عملها ليصبح مبنيَّا على المعرفة.
- إستراتيجية التنفيذ: توضح الأعمال الواجب أداؤها وإسنادها إلى قوة العمل لأدائها.