إن ما نعنيه هنا هو الارتقاء وتطوير ومسائل التوجيه وأسلوبه من أجل المزيد من الإجادة وتحقيق النتائج الجيدة، وذلك يحتاج إلى النظر في سير التوجيه وأثره على الأفراد، وإرجاع إلى نتائج لأسباب واضحة، وعلينا التأكيد من التزام الأفراد وتقييم الأوضاع وأيضاً تفهم وجهات نظر الآخرين، فذلك يساعدنا على تطوير الأداء، وقد تصل إلى مرحلة من التواصل تجعلنا نستخدم وسائل الاتصال المختلفة الإلكترونية لمزيد من الاستمرار في التوجيه. ولذلك:
- الاتفاق بوضوح على الأهداف الموضوع حتى يحدث الرضا العام والإقبال من الأفراد.
- العمل كفريق عمل متكامل وتبنى القضايا من خلال جلسات التوجيه الناجحة.
- العمل على تقريب وجهات النظر وتناول المشكلات بموضوعية قبل تفاقمها.
- احرص على استخدام وسائل الاتصال مثل التليفون والبريد لجلسات اتصال عن بعد وعليك أن تكون محددة وواضحة ومناسبة للوقوف وللأفراد.