لكل مؤسسة بيئة تتأثر بها أوجه أنشطتها التسويقية، ويمكن تقسيم البيئات إلى ما يلي:
-
البيئة الخارجية على المستوى الجزئي وتتألف من:
- السوق: وهم المشترون الحاليون والمرتقبون لسلعة (خدمة) معينة ولديهم الرغبة والمقدرة على الشراء
- الوسطاء: وهم من يقدمون بشراء السلعة (الخدمة) بهدف بيعها كما هي دون أي تعديلات عليها
- الموردون: وهم من يقومون بتوريد المواد الخام ومستلزمات الإنتاج للمؤسسة
-
البيئة الخارجية على المستوى الكلي:
- تتمثل في المتغيرات المحيطة بالمؤسسة، التي لا يمكن التحكم فيها من إدارة المؤسسة وإن كان يمكن مواجهتها.
- قد تؤثر هذه المتغيرات على عناصر المزيج التسويقي، مما يؤدي إلى إيجاد فرص أو تهديدات تسويقية يجب التعامل معها بما يلائمها.
- البيئة الاقتصادية : تشمل الظروف الاقتصادية سواء أكانت تضخمًا أو ركودًا وانكماشًا وكسادًا، والتغيرات في أسعار الفائدة والعملات.
- البيئة الثقافية: تشمل العادات والتقاليد والقيم والأفكار، وهي عوامل منقولة من جيل لآخر داخل نفس الدولة.
- البيئة الطبيعية : تشمل الظروف المناخية (أمطار – جفاف – فيضانات) وكلها تؤثر على عرض المنتجات الزراعية مثلًا.
- البيئة الاجتماعية : تتمثل في زيادة أوقات الفراغ، وانخفاض عدد أيام العمل الأسبوعية، وهجرة المواطنين من الريف إلى المدن، وكذلك الهجرة الخارجية.
- البيئة الديموغرافية : تشمل المتغيرات الخاصة بالسن والجنس والدخل والمهنة ودورة الحياة الأسرية والتعليم .
- البيئة القانونية : تتمثل في القوانين واللوائح.