إنْ كانت الآخرةُ في القلبِ جادَتْ بالدُّنْيَا، وإنْ كانت الدُّنْيَا في القلبِ لم تُزاحِمْها الآخرةُ
الحياةُ اليومَ قصيرةٌ جدًّا لتُمْضِيَها في إصلاحِ المُعْرِضينَ، فلْيَكُنْ هَمَّكَ فيها إصلاحُ نَفْسِكَ ابتغاءَ مَرْضاةِ الله U
لا تَكُنْ مِمَّنْ يَرْجو الآخرةَ بغيرِ عَمَلٍ، ويؤخِّرُ التَّوْبةَ لِطُولِ أمَلٍ و لا تُؤخِّرْ عملَ اليومِ إلى غدٍ، فما أكثَرَ ما هَلَكَ المُسَوِّفُونَ