الذي رباني أحسن تربية بجوده وكرمه وحبه ووهب حياته كلها لوجه الله فكنت محظوظًا بأبوته الغالية
الذي علمني فلسفة الحياة والعطاء وذكر الله وحُسن التوكل عليه والسعي لمرضاته فجعلني مُحبًا لله
الذي أرشدني لأحلى طرق الكلام والتصرف والعمل فصنع مني إنسانًا يحبه الناس فكان مصدر الخير كله
الذي كنت أراه عبقريًا بما وهبه الله من علم وحكمة فكان معطاءًا للغريب والقريب فعلمني دروسًا رائعة
الذي أدبني فأحسن تأديبي وأحسن إلي بأن كان نموذجًا راقيًا وقدوة جميلة فجزاه الله كل الخير عني
الذي هاداني الله به فكان نِعم الأب المساند لإبنه والحاني عليه.. فرب أوزعني أن أشكر نعمتك العظيمة
الذي أذكره بكل الفخر بعد وفاته رحمه الله كما كنت أذكره في حياته فهو مصدر فخري وعزي وسعادتي
الذي مهما كنت أنافسه في حبي له يداعبني بقوله “أنا أحبك أكثر منك لأني أحببتك منذ كنت صغيرًا”
الذي كان مثالًا حيًّا لكل خير يدعو إليه فكانت أخلاقه الراقية دليلًا لي على مدى الحياة رحمه الله
الذي كانت مشاعره الجميلة تغمر كل من حوله بقلبه الأبيض وابتسامته المضيئة فحبه يكفيني لآخر العمر
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، وَالحَمْدُ للهِ حَمْدًا كَثِيرًا، وَالصَّلَاةُ عَلَى رَسُولِه مُحَمَّدٍ صَلَوَاتٍ غَفَيرَةً، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أُولِي الشِّدَّةِ وَالبَصِيرَةِ.
وَبَعْدُ؛
فَإنَّ عَلَى عَاتِقِي وَاجِبًا لَمْ آتِهِ، وَدَيْنًا لَمْ أَقْضِهِ، وَاعْتِرَافًا لَمْ أُسَطِّرْهُ، وَشُكْرًا لَمْ أُحَبِّرْهُ، وَهَأَنَذَا أَكْتُبُ هَاتِهِ الكَلِمَاتِ مُتَشَوِّقًا، وَأُسَطِّرُ هَاتِهِ العِبَارَاتِ مُتَحَرِّقًا، وَكَيْفَ لَا؛ وَقَدْ كَانَتْ غَايَتِيَ الأُولَى أَنْ أَشْكُرَ أَبِي –وَإِنْ كَانَ الشُّكْرُ قَلِيلًا فِي حَقِّهِ –وَأَنْ أُخْبِرَ مَنِ اسْتَطَعْتُ بِخَبَرِي وَخَبَرِهِ.
قَدْ مَنَّ اللهُ عَلَيَّ بِأَبٍ رَحِيمٍ، شَفِيقٍ كَرِيمٍ، صَاحَبَنِي كَمَا أَدَّبَنِي، وَعَلَّمَنِي كَمَا حَضَنَنِي؛ فَعَلَاقَتُنَا لَمْ تَكُنْ أَبَدًا عَلَاقَةً عَادِيَّةً، وَلَا كَأَيِّ عَلَاقَةٍ مَادِّيَّةٍ أَوْ سَطْحِيَّةٍ؛ بَلْ جَمَعَنِي بِهِ أَشَدُّ رِبَاطٍ، فَكَأَنَّمَا اتَّصَلَ النِّيَاطُ بِالنِّيَاطِ، فَاخْتَلَجَتْ مَحَبَّتُهُ فِي صَدْرِي، وَتَغَلْغَلَتْ ذِكْرَاهُ فِي سَمْعِي وَبَصَرِي.. لَكَأَنَّمَا أَعِيشُ ذِكْرَيَاتِي مَعَهُ فِي كُلِّ يَوْمٍ جَدِيدَةً لَمْ تَبْلَ بَعْدُ، وَكَيْفَ تَبْلَى ذِكْرًى مَا تَزَالُ فِي القَلْبِ تُدْفِئُهُ، وَفِي الفُؤَادِ تُنْعِشُهُ !؟
لَا أَكْذِبُ لَوْ قُلْتُ: إِنَّ مُعْظَمَ النَّاسِ فِي عَلَاقَتِهِمْ بِآبَائِهِمْ، يَجِدُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ حَسْرَةً وَنَدَمًا، وَغُصَّةً وَأَلَـمًا؛ فَكَمْ مِنِ ابْنٍ –وَإِنْ أَحَبَّ وَالِدَهُ أَشَدَّ الحُبِّ –لَهُ مِنْهُ مَوْقِفٌ جَارِحٌ، أَوْ وَجَعٌ قَارِحٌ، وَلَكِنَّنِي إِذْ كَتَبْتُ عَلَى وَالِدِي فَلَيْسَ لِي مِنْهُ أَيُّ أَلَمٍ أَوْ غَمٍّ، أَوْ هَمٍّ أَوْ نَدَمٍ، وَكُنْتُ كَذَلِكَ قَبْلَ مَمَاتِهِ رَحِمَهُ اللهُ.
اِسْمُ أَبِي عَادِلُ، وَلَعَلَّ جَدِّي كَانَ فَطِينًا إِذْ أَعْطَاهُ اسْمًا يُنَاسِبُهُ؛ بَلْ أَقُولُ: إِنَّ أَبِي نَاسَبَ الاِسْمَ، وَمَنَحَهُ نُكْهَةَ العَدْلِ مُمْتَزِجَةً بِالرَّأْفَةِ وَالحُبِّ وَالحَنَانِ، وَالبَذْلِ وَالعَطَاءِ وَالفَضْلِ. إِنَّ أَبِي كَقِطْعَةٍ فَنِّيَّةٍ، فِي كُلِّ مَرَّةٍ تَقْرَأُ أَلْوَانَهَا وَخُطُوطَهَا وَرُسُومَهَا وَأَشْكَالَهَا، تَجِدُ مَعْنًى آخَرَ غَيْرَ الَّذِي لَاحَظْتَهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ.
أَعْلَمُ أَنَّ كَلِمَاتِي هَذِهِ لَا تَصِلُهُ، وَلَكِنَّ مَشَاعِرِي تَصِلُهُ لَا شَكَّ، فَإِنَّهُ قَطْعًا يَعْلَمُ أَنَّهُ الأَقْرَبُ إِلَى قَلْبِي، فِي فُؤَادِيَ يَسْكُنُ وَبَيْنَ أَضْلُعِيَ يَقْطُنُ، وَهَذَا مِنْ فَضْلِ اللهِ عَلَيَّ أَنْ أَكْرَمَنِي بِأَبٍ مِثْلِهِ.
لَوْ سَأَلْتَنِي: مَا الَّذِي قَدَّمَهُ لَكَ وَالِدُكَ حَتَّى تُقَدِّرَهُ وَتُعِزَّهُ وَتُحِبَّهُ أَكْثَرَ مِنْ أَيِّ شَخْصٍ كَانَ؟ أَجَبْتُكَ: إِنِّي كَمَا أَحْبَبْتُهُ أَكْثَرَ مِنْ أَيِّ شَخْصٍ، مَنَحَنِي هُوَ كُلَّ شَيْءٍ وَكُلَّ مَا لَمْ يَمْنَحْهُ لِأَيِّ شَخْصٍ.. وَهَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلَّا الإِحْسَانُ؟
إِنَّ أَبِي فَخْرِي، وَعِزَّتِي، وَإِنِّي لَأُخَالِفُ قَوْلَ القَائِلِ:
لَيْسَ الفَتَى مَنْ يَقُولُ كَانَ أَبِي إِنَّ الفَتَى مَنْ يَقُولُ هَأَنَذَا
إِذْ إِنَّنِي جُزْءٌ مِنْ أَبِي، وَانْعِكَاسٌ لَهُ، وَثَمَرَةُ تَرْبِيَتِهِ وَاهْتِمَامِهِ وَرِعَايَتِهِ، فَقَدْ كَانَ أَبِي نِبْرَاسِي فِي الحَيَاةِ، وَمِشْعَلًا لِي عَلَى طُولِ الطَّرِيقِ، بَسَّامًا خَلُوقًا، بَشُوشًا عَطِرًا، فَطِنًا حَاذِقًا لَبِيبًا، مُتَوَاضِعًا بِرَغْمِ كُلِّ نَجَاحَاتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَالعَمَلِيَّةِ، فَكَيْفَ لَا أَتَحَدَّثُ عَنْهُ؟
وَلَطَالَـمَا اسْتَوَقَفَنِي قَوْلُهُ تَعَالَى: “وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا”، فَعَلِمْتُ أَنَّ هَذِهِ نِعْمَةٌ عَظِيمَةٌ، فَمِثْلَمَا أَرْسَلَ اللهُ لِلْغُلاَمَيْنِ الخِضْرَ وَمُوسَى لِيُقِيمَا الجِدَارَ فَيَحْفَظَا رِزْقَهُمَا بِسَبَبِ صَلَاحَ وَالِدِهِمَا؛ أَلَانَ اللهُ لِيَ الدُّنْيَا، وَرَحِمَنِي، وَرَزَقَنِي عَنْ سَعَةٍ، وَالحَمْدُ للهِ. وَكَمَا كَانَ وَالِدِي دَائِمًا يُرَدِّدُ مُخَاطِبًا إِيَّايَ:
“يَا رَؤُوفُ؛ مَفِيشْ حَاجَة بِتْرُوحْ عِنْدْ رَبِّنَا”
وَمَا أَعْظَمَ الوَالِدَ إِذَا صَلُحَ، وَكَانَ قُدْوَةً لِبَنِيهِ، لَا شَكَّ يَجْعَلُونَهُ فِي قُلُوبِهِمْ سَامِيًا وَشَامِخًا، وَلَا شَكَّ يَبْذُلُونَ لَهُ مَا اسْتَطَاعُوا مِنْ إِحْسَانٍ.
وَلَيْسَ هَذَا الاِلْتِفَاتُ إِلَيْهِ –رَحِمَهُ اللهُ –لأُحْمَدَ بِذَلِكَ إِذْ فَعَلْتُ، وَيُشَارَ نَحْوِي بِالبَنَانِ أَنِّي بِأَبِي بَرَرْتُ وَأَحْسَنْتُ؛ وَلَكِنَّهُ رَدٌّ لِوَافِرِ الجَمِيلِ بِطَرَفٍ مِنْهُ ضَئِيلٍ، وَاعْتِرَافٌ بِالنِّعْمَةِ وَحَمْدُ اللهِ عَلَيْهَا.
وَأَخْتِمُ الرِّسَالَةَ بِقَوْلِي:
لَعَلَّ كُلَّ قَارِئٍ الآنَ يَفْهَمُ مَا فِي قَلْبِي لِأَبِيَ، وَيَعْقِلُ مَا لِهَذِهِ الـمَوْسُوعَةِ عِنْدِي مِنْ أَهَمِّيَّةٍ كَبِيرَةٍ، فَإِنَّهَا صَدَقَةٌ لِوَالِدِي، عَلَّهَا تَزِيدُ مِنْ حَسَنَاتِهِ، وَتُعَظِّمُ بَرَكَاتِهِ، وَلَعَلَّ كُلَّ مَارٍّ مِنْ هُنَا، يُرْسِلُ إِلَيْهِ دُعَاءً عَبِقًا بِالإِخْلَاصِ وَالشُّكْرِ، وَيَتَذَكَّرُ : أَنَّ أَبِي كَانَ نِعْمَ الأَبِ.
وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
المواد التدريبية المجانية للعديد من الدورات في موضوعات النجاح المهني والإداري والشخصي والأسري.
مجموعة كبيرة من الأسئلة والأجوبة في كل مجالات وأبواب المهارات المهنية، الإدارية، الشخصية، والأسرية. مقدمة ومنسّقة على شكل إجابات مفيدة وسهلة الاستيعاب.
أروع التصميمات والحِكم الجميلة المكتوبة والمصوّرة، التي تحمل لكم أحلى الرسائل البنّاءة والنصائح الرائعة، مقدمة بصورة خفيفة لتُعينكم على النجاح الطيب بإذن الله.
شكرا لكم
امل تزويدنا بالاصدارات الجديده للدورات
يا مرحب تسلم يا رب
بإذن الله ننشر العديد من المواد الجديدة قريبًا
نشكركم جزيلًا على الزيارة الطيبة
شكرا من القلب
يا مرحب ونشكركم جزيل الشكر على كلماتكم الطيبة مثلكم
جزاكم الله كل خير انت ووالدك- أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرحم والدك رحمه الله و غفر له و بارك الله فيك و أحسن اليك- الله يمتّعك باهلك ويجازيك كل الخير- اسال الله العظيم ان يجعلك مفتاحا للخير مغلاقا للشر
الأخ الكريم جزاكم الله كل الخير على هذه الكلمات الطيبة العطرة، والدعاء الحسن مثلكم، وأثابكم الله بمثله وزادكم من فضله، ومتعكم بالصحة والعافية، وبارك لكم في أهلكم وصحتكم ومالكم وحياتكم كلها آمين آمين آمين
الأخ والمعلم الجليل جميل أن يضع الإنسان هدفاً في حياته والأجمل أن يثمر هذا الهدف طموحاً يساوي طموحك، لذا تستحق منا كل عبارات الشكر،منك تعلمنا أن للنجاح قيمة ومعنى، ومنك تعلمنا كيف يكون التفاني والإخلاص في العمل، ومعك أمنا أن لا مستحيل في سبيل الإبداع والرقي، لذا فرض علينا تكريمك بأكاليل الزهور والياسمين وأزكى التحيات وأجملها أرسلها لك ولوالدك بكل ود وحب وإخلاص وتقدير وإحترام .
الأستاذ والاستشاري الفاضل والأخ الأعز محمود فوزي أشكرك شكرًا جزيلًا على الكلمات العطرة وعلى قلبكم الكبير والداعم، والأجمل يا أخي العزيز أن يجد الإنسان من يدعمه ويحفزه ويشاركه الرؤى والأهداف السامية. شاكر وممتن لفضلكم ودعمكم حفظكم الله وزادكم من فضله.
سُررت كثيرًا منذ منّ الله علي بمعرفة “موسوعتك”، وإن حاولت شكرك فستعجز الكلمات؛ وأعظم ما أستطيع قوله كما علّمنا النبي صلى الله عليه وسلم: جزاك الله ووالدك كل خير. ونفع بكم، وصبّ عليكم الخير والرحمات أبدا أبدا.
موسوعتك متميزة، حافلة، نموذج يقتدى به لفعل الخير. بوركت وسلمت أناملك، ووفقك الله ووقاك، ورحم والدك.
الأخ الكريم الفاضل الأخ مصعب، جزاكم الله كل الخير ونفع بك وأهلك الكرام وحفظهم لك وزادك من فضله آمين آمين، والشكر موصول لكم ولكل مستفيد من نشر هذا العلم، أسأل الله أن ينفع بكم ويبارك لكم في الصحة والعافية والأهل والأحباب ويجزيكم البركة في الدنيا والجنة في الآخرة آمين آمين آمين
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرحم والدك وأمة محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ، وأن يجعل ما تقدمه في ميزان حسناتك ، ويجزاك عن العلم وأهله خير الجزاء ، وأن يبارك فيك وفي مالك وعملك وصحتك وجميع ما أمدك الله به ، وأن ينفع بك .
وأي خدمة مستعد ، فوالله وتالله وبالله لو أقابلك لا أرضى على نفسي إلا بعدما أطبع قبلة على جبهتك .
الحقيقة سعدت جدا بهذه الموسوعة المباركة التي أسأل الله العظيم أن تكون عمل صالحا يقربك من الله وتشفع لك عنده .
أخي العزيز يعجز لساني عن التعبير ولكن يعلم الله صدق ما في قلبي ، شكرا جزيلا لك .
الأستاذ الكريم والأخ الفاضل والراقي أستاذنا مختار، الله يبارك فيكم ويزيدكم من فضله وتسلموا على الكلمات الطيبة والدعاء الجميل الله يبارك في أمة محمد كلها صلى الله عليه وسلّم ويمتّعك بأهلك ويحفظهم لك، وأشكر طيب أصلك على الدعاء اللهم أسأله أن يكتب لك أضعافه مضاعفة، وشكرًا على شعورك الصادق من القلب للقلب ولي شرف اللقاء بكم رفع الله قدركم وبارك فيكم، تسلم يا أخي في الله تسلم تسلم تسلم
رحم الله والدك وأموات المسلمين
تسلم يا أخي العزيز والله يمتّعك بأهلك ويحفظهم لك ويبارك فيك ويرحم أمواتنا وأموات المسلمين آمين
رحمه الله و غفر له و بارك الله فيك و أحسن لك
تسلم يا رب الله يمتّعك باهلك ويجازيك كل الخير أشكرك من قلبي
بارك الله فيك و غفر لوالدك و أسكنه فراديس جنانه
أخي معز الله يزيدك من فضله تسلم يا رب والله يحفظك وأهلك أجمعين
بارك الله فيك وغفر الله لوالدك اللهم ارحمه رحمة واسعه …
بصراحة شغل جبار وعظيم جدا ,,,, ان شاءالله كل حرف مكانه حسنة يارب يارب ,,,
تحياتي لك .م عبدالرحمن تربل من ليبيا
تحياتي والله يبارك فيك يا رب م. عبدالرحمن وأهلًا بكل أهل ليبيا الكرام
متّعك الله وأهلك كلهم بالصحة والعافية وزادكم من فضله آمين
شكرًا وجزاكم الله خيرًا على كلماتكم الطيبة
بارك الله فيك ونفع بك ، غفر الله للوالد الكريم و رحمه و أكرم نزله وبوأه من أعلى الجنان مقعدا، نعم الولد الصالح البار للأب الصالح ، دمت ذخرا للعلم والخير أستاذ رؤوف بن عادل
الله يكرمك على الدعاء، والله يحفظلك أهلك ويرحم الأموات والأحياء منهم ويبارك فيك يا رب، تسلم والله أسعدتني كثيرًا
غفر الله لك ولوالديك ..ولوالدينا جميعا
آمين آمين وأمواتنا وأموات المسلمين.. تسلم يا رب وجزاكم الله خيرا كثيرا..
جزاك الله خيرآ وغفر لوالدك ورحمه رحمة واسعه وجعل ذالك في ميزان حسناتكم
وجزاكي الله خيرا وبارك لك في أهلك ومالك وولدك آمين