اعرف ما تريده واجعله دافعاً لك: إن معرفتك ما تريد وتصرفك انطلاقاً من أهداف واضحة (مثال: تنمية علاقة، توسيع شبكة المعارف، طلب خدمة أو معلومة، التفاوض حول مشروع، إلخ) يجعلك أكثر إقبالاً في بذل المجهود. كما أن وجود الهدف الواضح يعنى أنك ستكون منتبهاً لما يدور في الحوار وموجهاً له بهدوء في الاتجاه الذى تريد، مع بذلك المجهود الحسن لإشعار الغير بقدرهم.