تستهدف إدارة الجودة الشاملة العديد من الإيجابيات، ومن أهمها ما يأتي:
- تحقيق اعلي عائد على المبيعات والخدمة من خلال رضاء العاملين.
- زيادة العائد على رأس المال المستثمر في إدارة الجودة الشاملة.
- مضاعفة صافي الربح من خلال تزايد اقبال العملاء على المنتجات.
- تخفيض التكاليف من خلال منع حدوث الأخطاء.
- زيادة كفاءة فرق تحسين الجودة.
- تخفيض عدد شكاوى العملاء.
- تحسين جودة الموردين.
- تحسين نظرة العاملين وإقناعهم بنظام الجودة الشاملة.
- تحقيق نتائج طيبة لاستطلاعات رأي العملاء.
- سرعة القضاء على شكاوي العملاء.
كما أن من المؤشرات الدالة على مدى نجاح إدارة الجودة الشاملة ما يأتي:
- عدد مرات تكرار الشراء لنفس المشتري.
- حجم الأجور كنسبة مئوية من المبيعات.
- عدد العملاء مقارنة بعدد الموظفين.
- عدد فرص تحسين الجودة.
- عدد مشروعات الجودة التي تم إكمالها.
- النسبة المئوية للموظفين الذين يشتركون في عملية الإدارة الشاملة للجودة.
- الوقت المستغرق في القضاء على شكاوي العملاء.
فيما تتمثل خصائص إدارة الجودة الشاملة فيما يلي:
- إن الجودة في إطار أسلوب إدارة الجودة الشاملة، لا تقتصر على جودة المنتج أو الخدمة فقط، بل تتعداه لتشمل جودة الأنشطة والعمليات والمؤسسة ككلّ، بمعنى أنّ الجودة تندمج في ثقافة المؤسسة.
- يمثل الأفراد عونًا للجودة داخل كل وظيفة في المؤسسة، وهم مسئولون بصفة كاملة عنها مهما كان منصبهم ومستواهم التنظيمي، حيث إنّ كل فرد يصبح مسئولًا عن جودة العمل الذي ينجزه والمجموعة التي ينتمي إليها؛ لأن الجودة قضية الجميع.
- كل وظائف المؤسسة معنية بتحقيق الجودة، فالجودة ليست متوقفة على الوظائف المتعلّقة مباشرة بالمنتج، لكنها تضم أيضًا وظائف الدّعم، والإدارة، والتسويق، والموارد البشرية، إلى جانب غيرها من الوظائف الإدارية.
- تأخذ إدارة الجودة الشاملة في الحسبان جميع حاجات وتطلعات العملاء، من حيث التكاليف، والأزمنة، وحسن الأداء، والجودة بالمفهوم المحدد لدى العميل.
- الوقاية من المشكلات بدلًا من اللّجوء إلى التصحيح والعلاج هو أساس من أسس الجودة الشاملة، حيث توجّه كل وظيفة وسائلها المادية والبشرية نحو التحسين المستمر.
- إدارة الجودة الشاملة هي إدارة تقوم على المشاركة، حيث تعتمد على مواهب الإدارة والعاملين للتحسين المستمر لأداء المؤسسة.
- إدارة الجودة الشاملة هي أسلوب إداري يهدف إلى إرضاء حاجات المؤسسة مثل البقاء، والمرونة، وتحقيق الأرباح الثابتة والمستقرة؛ وذلك من خلال التركيز على رضاء العميل ووضعه على رأس قائمة الأولويات.