ليس طريق النجاح مفروشًا بالورد، ويكاد يكون مستحيلًا أن تجري الأمور كما هو مخطَّط لها، فكن مستعدًّا ومؤهلًا. استخدم خيالك في التحضير لمواجهة التحديات، وكن منفتحًا على الحلول الجديدة في مواجهة المشاكل الجديدة. اجعل ذكاءك كالماء الذي يتمدَّد ليملأ المساحة المتاحة، وكن عقلانيًّا وانسيابيًّا ومرنًا بحق؛ تفادَ الأهواء المحبطة.
- فكِّر وتأمَّل في أهدافك واستوضحها لنفسك بالتركيز، وامنحها الفرصة لتنموا عقليًّا وواقعيًّا
- التفكير في المستقبل بتفاصيله هو شيء متاح لنا جميعًا، وعملك لذلك يجعله ينمو داخل عقلك أولًا ثم من حولك
- ما تفكِّر فيه وتقوم بتوجيهه سينمو في حياتك بإذن الله؛ لأن قدرتك على تحقيقه وإيمانك به يزيد من عملك له فعلًا
- هؤلاء الذين يخصِّصون الوقت لتأمُّل مستقبلهم ينجحون ويحقّقون الكثير، خصوصًا في وقت الشدة؛ فكن منهم بفكرك
- أطلق طاقتك الكامنة من خلال التوجّه الذهني الإيجابي، واترك الشعور بالعجز المتعلّم
- إن الطاقة لعمل الخير والإنتاج بداخلك، وهي فقط تحتاج إلى التوجيه والإطلاق من خلال الأهداف الواضحة
- التفكير الإيجابي يعد بداية ممتازة، ومن أكبر الدعائم لإطلاق طاقتك، اعمل بصورة إيجابية على هدفك كل يوم
- إن ما تعمله اليوم يشكّل مصيرك غدًا، وعدم عمل أي شيء هو العجز المتعلّم؛ اترك هذا الشعور وانطلق اليوم
- لتكن أهدافك هي أول ما تفكّر فيه عند الاستيقاظ وقبل النوم ومتى استطعت أثناء يومك
- كل يوم تصوّر أهدافك على أنها واقع يتحقق بالضبط كما تتصوره بفضل الله سبحانه وتعالى
- ابتسم فور استيقاظك واذكر الله، وكرّر هدفك في عقلك، وتخيّل أنَّك في هذا اليوم ستنجز الكثير إن شاء الله
- ضع تصوّرًا كل يوم لعلاقة مهامك الحالية بأهدافك على المدى القريب والبعيد، واعمل على ما يقرّبك منها بجدية
- اهتم بيومك الحاضر وركِّز عليه، واعتبر كل يوم يومًا مهمًّا لنجاحك من ناحية أدائك ومظهرك
- يحيا غالبية الناس إما في أغلال الماضي أو أماني المستقبل، والناجح يحيا هنا والآن، وهو يعمل على نجاحه دومًا
- انطلق من خطتك وقيمك الشخصية، وستجد أن كل يوم يستحق أن يكون مهمًّا؛ حيث إن اليوم الذي يمضي لن يتكرَّر
- أنت وغيرك تتأثرون بكيفية أدائك ومظهرك، فاعمل على أن تتصرف بإيجابية وتظهر في أبهى حلة على الدوام
- طوِّر من جاذبيتك للنجاح من خلال تطوير فكرك ورؤية أنماط النجاح والتوافق معها
- إن النجاح يأتي لهؤلاء الأشخاص الذين يجذبونه في حياتهم من خلال تهيئة أنفسهم له من الداخل والخارج
- النجاح يبدأ من فكر مؤمن به وبإمكانية تحقيقه، ومن معتقدات ترى أنه الشيء الوحيد المقبول السعي باتجاهه
- راجع المغزى من وراء أنشطتك واسأل نفسك: هل ما أفعله الآن يتماشى مع أنماط النجاح التي يتبناها الناجحون؟