هناك سبعة عشر عنصرًا لمفهوم الهندرة من أجل التطبيق:
- يجب دمج العديد من الوظائف في وظيفة واحدة.
- يجب منح العمال الفرصة لاتخاذ القرارات.
- يجب أن تؤدى الأعمال من خلال خطوات منظمة وليس بصورة عشوائية.
- يجب تقسيم الأعمال إلى أعمال روتينية، وأعمال أصعب وغير تقليدية.
- يجب تأدية العمل والمهام فقط عند الحاجة الفعلية على أرض الواقع.
- يجب تقليل عدد المراقبين بحيث تزداد الثقة في الموظفين.
- إن المدير يعتبر طرفًا أساسيًّا للاتصال في مبادرات الهندرة.
- يجب أن تسود العمليات المركزية واللامركزية في آن واحد.
- يجب تحويل وحدات العمل من فرق وظيفية إلى فرق عمليات ضمن فريق الهندرة.
- يجب أن تتغير أدوار الأفراد من معتمدين على الغير إلى معتمدين على أنفسهم.
- يجب تغيير طريقة الإعداد للموظفين من التدريب إلى التعليم.
- يجب تغيير مقاييس الأداء لتعتمد على النتائج بدلًا من الأنشطة ذاتها.
- يجب تغيير معايير القيم من حماية الوضع القائم إلى زيادة الإنتاجية.
- يجب تغيير معايير التقدم من التركيز على الأداء إلى التركيز على القدرات.
- يجب تغيير دور المديرين من مشرفين إلى معلمين.
- يجب تغيير الهياكل التنظيمية من الهياكل الهرمية إلى الهياكل المستوية (الأفقية).
- يجب تغيير اهتمام المديرين بمستوى الأداء إلى الاهتمام بمستوى النمو.
ترتكز مبادئ الهندرة على الدعائم التالية:
- يجب أن يكون التنظيم متعلقًا بالنتائج وليس بالمهام ذاتها.
- يجب أن يتم جعل أولئك المسئولين عن مخرجات العملية هم المؤدين لها.
- يجب أن يتم بناء المعلومات على حجم العمل الحقيقي المنتج.
- يجب أن تتم معالجة الموارد المشتتة لكي تكون متمركزة نحو هدف واضح.
- يجب ربط الأنشطة المتوازية من أجل استمرارية التنسيق والتواصل.
- يجب تحديد متخذ القرار والمراقب على الهندرة ككل.
- يجب أن يتم تحصيل المعلومات مرة واحدة من مصادرها مع التركيز على الهام منها.